يا عم يا فران عيشك كان زى البدر زمان و كان فيه ضمير و ميزان خوفا من الرحمن كان عيشك حلو و مساوى .... دلوقتى ما عدش يساوى رغيف واحد كان يكفينى دلوقى توره ما تقضينى .... و طابورك زحمه و طويل يطلع له كدا كذا ميل و وصولى لحدك مستحيل و ان صدفت ولحقت العيش كأنى حاربت فى الجيش و الاقى الكل بيهنينى و ناس تحسد و ناس تغيير على ايه دا محشى مسامير .... أو حتى ناقص تخمير يا خوانا راح فين الضمير ؟. بقلمى / محسن العربى شاعر الإبداع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق