يعاتبني برقة
يخشى ان يوجعني حديث العتب
يكلمني كأنه يهب الشفاه عناقيد العنب
يغمزني باسما ويخطو بدلال
ويؤجج بين ثناياي اللهب
هل حقا كان سرابا
أم كانت مزنة مطر
هادئة تنزلق من بين
أصابع القصيد
نحو الهاوية
ميسون الازدي
يخشى ان يوجعني حديث العتب
يكلمني كأنه يهب الشفاه عناقيد العنب
يغمزني باسما ويخطو بدلال
ويؤجج بين ثناياي اللهب
هل حقا كان سرابا
أم كانت مزنة مطر
هادئة تنزلق من بين
أصابع القصيد
نحو الهاوية
ميسون الازدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق