وقفة :
شاردة - أنا- أسبح في المدارات البعيدة
أبحث عن البقاء... أبحث عن ذاتي...أبحث عن كينونتي
من أجل ذلك ركبت صهوة الريح ، وامتطيت ظهر القرش الأبيض ، مخاطرا بتلمس أنيابه القاطعة....
هي المغامرة- يا سادتي- فما دامت الحياة
تعادينا ، والمسافات تطوينا ، والأشواك تحاصرنا... مازلت نخلة عنيدة على سفح جبل العواصف والأنواء تمد يدا نحو السماء
تتمسك بالبقاء ، وبالأخرى ترمم ذاتها في صبر... وأباء.
هي عقيدة الذوات الراقية : ترفض الأنحناء... ترفض الموت في زوايا الإزدراء
عقيدة - الشابي- إذ يقول:
فلا الأفق يحضن ميت الطيور
ولا النحل يلثم موت الزهر.. .........
لله درك ايها الشابي الأبي.
بقلمي
هارون قراوة
شاردة - أنا- أسبح في المدارات البعيدة
أبحث عن البقاء... أبحث عن ذاتي...أبحث عن كينونتي
من أجل ذلك ركبت صهوة الريح ، وامتطيت ظهر القرش الأبيض ، مخاطرا بتلمس أنيابه القاطعة....
هي المغامرة- يا سادتي- فما دامت الحياة
تعادينا ، والمسافات تطوينا ، والأشواك تحاصرنا... مازلت نخلة عنيدة على سفح جبل العواصف والأنواء تمد يدا نحو السماء
تتمسك بالبقاء ، وبالأخرى ترمم ذاتها في صبر... وأباء.
هي عقيدة الذوات الراقية : ترفض الأنحناء... ترفض الموت في زوايا الإزدراء
عقيدة - الشابي- إذ يقول:
فلا الأفق يحضن ميت الطيور
ولا النحل يلثم موت الزهر.. .........
لله درك ايها الشابي الأبي.
بقلمي
هارون قراوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق