الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

(رُوحِي وَعَدَالَةُ الرَّب) بقلم المبدع // عبدالله ماهر الغانم

(رُوحِي وَعَدَالَةُ الرَّب)
سَأنسُف عَبوَةٍ في رُوحِي
وَأصَعدُ ....
نَحْوَ سماءً طاهرةٍ ٫،
أتَوزعُ فِيهَا ٫،
كالرِيح ٫، 
وَأجثُ ٫،
في عَتَبتِها٫، 
مَلِكاً بين جُنَاحيّ ٫،
الحِكمَةَ وَالمَلَكوتِ ٫،
وَإِنْ تَمادى ٫،
الطُغاةَ بطُغيانِهم ٫،
سوْفَ لا انحَني ..... لَهُم ٫،
أو اثورَ ...... عَليِهُم 
بَلْ أُحَطِم تاجيِ ٫،
وأهبطُ مَن مَسكَني ٫،
تارِكاً سَماءً طاهرةٍ ٫،
قاصِداً طُغاةٍ ٫،
يَسكِنونْ التي ٫،
كانتْ مَسكَنيِ ٫،
الأَرضُ أتَحولَ فيِها ٫،
مَرضاً أُسطورِياً ٫،
أَقتُلهُم ....... ٫،
وأُنفِيهُم ....... ٫،
في اَبعادِ الكَونْ ٫،
لَا بَلْ أَتمَردُ على ٫،
قانونٍ لَا يَحميِ المُغَفَلينَ ٫،
وكَم مِن الشعوبِ ٫،
أنْسَرقّتْ بالغَفلَةِ ٫،
ثُمَ أطّغي على ٫، كُلِ طّاغِي ٫،
مَرةٌ ومَرّتانٍ وألفْ ٫،
لا بَلْ بِعدد الَذينَ ٫،
طّغى عَليهُم ٫،
حَتى يَكونوا ٫،
مِن حَولي ٫،
رَميمٌ تُراباً ٫،
أبنّي بهِ ........
مَملَكْتاً يَحكُومها الأَشّرافِ
________________________
عبدالله ماهر الغانم 
العراق/البصرة 
الأربعاء ٢٠١٧/٩/٧

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏بدلة‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق