
و هنا التقينا...
ضم قلبي همسه...
و مضت سنين الشوق في لحظاتِ
فكأنني ما عشت يوما حيرتي...
ما دقت الآهات ...باب سباتي
لا دمع يسري فوق أوجاع الرؤى
لا حزن طوق بالمغيب حياتي
لاقيته ...يا للورود تفتحت ...
أنوار ضاءت فجأة ...ظُلُماتي
ما صرت أخشى ..أن أموت فمولدي
في مقلتيه ..و نشأتي و مماتي
#سامية_بوطابية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق